أخبرنا ما هذا الرعد؟ قال : ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب ، بيده مخراق من نار ، يزجر به السحاب ، يسوقه حيث أمره الله (قالوا : فما هذا الصوت الذي نسمع؟

⚡⚡⚡⚡⚡ البرق والرعد⚡⚡⚡⚡⚡

📜 أخرج أحمد، والترمذى وصححه، والنسائى، وابن المنذر، وابن أبى حاتم، وأبو الشيخ في العظمة، وابن مردويه، وأبو نعيم في الدلائل، والضياء في المختارة عن ابن عباس قال : 
أقبلت يهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم 
فقالت : أخبرنا ما هذا الرعد؟ قال : ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب ، بيده مخراق من نار ، يزجر به السحاب ، يسوقه حيث أمره الله (قالوا : فما هذا الصوت الذي نسمع؟ 
قال: " صوته " قالوا : صدقت.
📜 وأخرج ابن أبى الدنيا في كتاب المطر، وابن جرير ، 
وابن المنذر، والبيهقى في سننه عن علي بن أبى طالب قال : 
الرعد ملك والبرق ضربه السحاب بمخراق من حديد.
📜يقول الطبري : حدثني نَصر بن عبد الرحمن الأزدي، قال : حدثنا محمد بن يَعْلَى، عن أبي الخطاب البصري، عن شَهر بن حَوشب، 
👈قال : الرّعد ، مَلك موكَّل بالسحاب يَسوقه ، كما يسوق الحادي الإبل، يُسبِّح. 
كلما خالفتْ سحابةٌ سحابةً صاح بها ، فإذا اشتد غَضبه طارت النارُ من فيه ، فهي الصواعقُ التي رأيتم

📜حُدِّثنا أحمد بن إسحاق الأهوازي، قال: حدثنا أبو أحمد، قال : حدثنا عبد الملك بن حسين، عن السُّدّيّ، عن أبي مالك، عن ابن عباس، 
قال : الرعد ، مَلَك يَزجُر السحاب بالتسبيح والتكبير
📜 وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال : 
الرعد ملك من الملائكة اسمه الرعد، وهو الذي تسمعون صوته ، 
والبرق سوط من نور يزجر به الملك السحاب.

📜 وأخرج أبو الشيخ عن ابن عمرو أنه سئل عن الرعد فقال : 
وكله الله بسياقة السحاب ، فإذا أراد الله أن يسوقه إلى بلدة أمره فساقه ، فإذا تفرق عليه زجره بصوته حتى يجتمع كما يرد أحدكم ركائبه.

📜 وأخرج ابن أبى حاتم وأبو الشيخ عن كعب قال : 
البرق تصفيق الملك البرد ، لو ظهر لأهل الأرض لصعقوا.

📜وأخرج ابن أبى حاتم عن محمد بن مسلم قال بلغنا : 
أن البرق ملك له أربعة وجوه : وجه إنسان، ووجه ثور، ووجه نسر، ووجه اسد، فإذا مصع بذنبه فذلك البرق

🛑 إن أخطأت فمن نفسي وإن أصبت فمن الله ويبقى العلم عند ربي علام الغيوب.

✍️ .

#حقيقة_الملكوت
#الأرض_المسطحة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

التصالح في مخالفات البناء ٢٠٢٤

الاعلان التكميلي: كل ما تريد معرفته عن شقق الاسكان الاعلان 18

زرقاء اليمامة يهودية ذات بصيرة وكهانة وعلم من التوراة بمبعث النبي العربي الذي يقضي على آمالهم!