استبدال الطبيعة وتسريع نهاية الارض خطة قديمة ترجع الي الاف السنين

استبدال الطبيعة 
استبدال الطبيعة  وتسريع نهاية الارض خطة قديمة ترجع الي الاف السنين
بدات باول متجر لتصنيع خلطات السحر في بابل القديمة
وتغير العناصر وطبيعة الارض واخراج الانسان عن الفطرة وتناغمه مع الطبيعة!!
ولم تنتهي بعد من حروب الجيل الخامس
والتلاعب بچينات واستبدال كل ماهو طبيعي
بأخرى مصطنعه ووهمية !!

قيل لنا إن الشمس ضارة وعلينا حماية أنفسنا منها و عزلونا عن "تراب" الأرض بأحذية مطاطية حتى لا نتعرض للأذى كما زعموا وباسم حمايتنا سمموا مياهنا بالكلور بحجة عدم تسوس لأسناننا و ملأوا مياهنا به مع الفلوريد مع المزيد من معجون أسناننا ايضا بالفلورايد، وهو سامٌّ جدًا للأعصاب، وهاجم به غدتنا فوق اعضائنا وأخبرونا أيضًا أن الطبيعة تُشكل تهديدًا، وأن كل شيء خطير، وأن هناك آلاف الفيروسات تنتظر "تدميرنا" وقيل لنا إن ملح البحر يجب أن يُكرّر، وبالتالي يُدمّر، وأن كل ما نأكله يجب أن يُكرّر، الدقيق وكل شيء وكأن الطبيعة لا تعرف ما هو الأفضل لنا و ملأوا موائدنا بكائنات معدلة وراثيًا و أجسامنا لا "تتعرف" على كل هذه المبيدات الحشرية، والكليوسوفات، والغلوتامات، وأحادي الصوديوم، وجميع أنواع المواد التي تهضمنا وتسبب فشلًا أيضًا وأخبرونا أيضًا أن الولادة خطرة، وحوّلوا بداية حياة مقدسة إلى عملية طبية طبيعية معقمة وغير مؤلمة و أخبرونا أيضًا أن حليب الأم خطير، وأن الأم ليست هي من أنجبت، بل "الأب الثاني" وقيل لنا إن أجسادنا تخطئ، والطريقة الوحيدة لإصلاحها هي مشرط جراحي أو بعض الحبوب أو المواد المسببة للإدمان أو المضادات الحيوية التي وصفوها لنا و شعروا بألمنا، وغسلوا أدمغتنا، وملأوها بالأكاذيب و ألكثير من العلم والفلسفة والتاريخ سُرقت وأُخفيت عن عمد واستخدموا أشعة على أجسادنا، وبدأوا بالتحكم في عقولنا دون أن ندري انظروا إلى كل براءات اختراع التلفزيون التي تُسبب أمراضًا في أجسادنا

لقد اخترعوا
(علم الوراثة المغناطيسية وعلم الوراثة الضوئية)
ليُحكموا علينا و سممونا باسم الخير والتطور التكنولوجي امتلاء جسد الانسان من(الزئبق، الرصاص، الزرنيخ، الجرافين، الباريوم، السترونشيوم، الليثيوم، الألومنيوم، ملأونا بأكاسيد المنغنيز) ونعتقد أنها الإنفلونزا و بدأوا بوضع الجسيمات النانوية في كل شيء في
 (البيئة، في الطعام، في الوقود) وفي بلورات أشباه الموصلات وهذه البلورات مصنوعة من معادن محاطة بغشاء عضوي، ويمكن تنشيطها في أي وقت أو عند ملامستها للجسم و يحدث تغيير، ضغط، تنشيط، تسلسل، مادة جديدة في جسمك، وكل هذا مجرد إشارة تُرسل و لقد صنعوا غبارًا ذكيًا يمكن نقله إلى أي مكان وتنشيطه وقتما يشاؤون و لم تعد السماء زرقاء، لقد بدأوا بالتلاعب بالمناخ لخلق غيوم لا "تمطر" أبدًا، وبدأوا بتدمير التربة بمواد لا ينبغي أن تكون موجودة و لقد ملأوا سماء الارض ببلورات نانوية كهرضغطية، حوّلت الهواء، وهو أفضل عازل، إلى "جسيم موصل" و على شكل مغناطيس صغير يتم تنشيطه عند ملامسته للأشعة تحت الحمراء أو حرارة جسم الإنسان، مما يفقده العناصر الغذائية الأساسية ويفقده التوازن و يُستخدم الزئبق لاستخراج النحاس من الخلايا التي تحمي الجهاز العصبي و بعد ذلك، يُعرَّض الزئبق للأعصاب، فيُخلِّف كل النحاس في الجسم، الذي يُحاول جاهدًا استعادة الجهاز العصبي ويستخدمون ما لديك وبهذه الطريقة يُثبت الحديد والباريوم أن "جهازنا العصبي المُعاد بناؤه اصطناعيًا" يُصبح مغناطيسيًا حديديًا طبيعيًا وحساسًا للغاية لإشعاع (الترددات الراديوية) ولا يستقبلان الإشعاع الاصطناعي فحسب بل يُولِّدان أيضًا طرقًا جديدة للاتصال به، لذا يُمكن تسخين هذه البلورات النانوية أيضًا بالترددات الراديوية و عندها يُمكنك "الانطلاق من الداخل" الباريوم والسترونشيوم، إذا كانا مغناطيسيين حديديين، يُنشآن "شبكات فكرية" جديدة ودماغًا مُتحكَّمًا به عندما يكونان مغناطيسيين حديديين وذلك من الإشعاع الكهرومغناطيسي الخارجي والذكاء الاصطناعي ليس فقط ما يربط فيسبوك ويوتيوب ويحدد الإعلانات التي تهمك ويُقدِّم لك النصائح اللازمة

لا، الذكاء الاصطناعي هو ما يدفعك لشراء ورق التواليت و هو ما يدفعك للتفكير بطريقة مُعيَّنة، ويجعلك تتصرف وتشعر بطريقة مُعيَّنة، ويتتبع كل ما تفكر فيه، وأين أنت، وماذا تفعل، وحتي ماذا تشعر 

هذا لم يعد المستقبل بل أنتِ تعيشين كل هذا لأنكِ محبوبةٌ جدًا وثمينٌ جدًا ومتطور جدا كما يزعمون

 والحقيقة لقد غطوا أفواهنا، وتركونا بلا أنفاس، ومنعونا من الخروج، والرقص، والعيش تحت الشمس والطبيعه الحقيقية كما كانت حقيقية بدونهم وبدون تكنولوجيات للتحكم في البشر ولماذا يفعلون ذلك هنا يظل السؤال الحقيقي والذي اصبح معروف ايضا انهم يسعون الي نهايه العالم؟!!!

متابعه Mazin Dwikat

@everyone

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زرقاء اليمامة يهودية ذات بصيرة وكهانة وعلم من التوراة بمبعث النبي العربي الذي يقضي على آمالهم!

‏يقول الله تعالى :{ وإذا النجوم انكدرت }ويقول ايضا: {وإذا الكواكب انتثرت }يعني عند بداية فناء الارض والسماوات ومخلوقاته ‏

التصالح في مخالفات البناء ٢٠٢٤