إنا أنزلناه بلسان عربي مبين ...إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون ...قرآن فصيح شامل و مفهوم ... إلا ما اختلف عليه العلماء من الذكر ...خلق السماوات و الارض لا يحتاج إلي ذكر ... فهو لا يحتاج لاختلاف من الاساس ...بالرغم ان كثير من العلماء لووا ألسنتهم لتناسب العلم المزيف...فهناك الكثير لم يغيروا في تفاسيرهم بناء علي هذا العلم ... أين عينيك و عقلك ؟.... تعددت آيات خلق السماوات و الارض .. و أمرنا الله أن نتدبر و نتفكر في خلق السماوات و الارض ...فان شكل الارض و السماوات ليس من الغيبيات… ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَٰمًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَٰطِلًا سُبْحَٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ ...لا يمكن أن يأمرنا الله بالتدبر و التفكر في خلق السماوات و الأرض فقط بالفطرة و بما تدركه حواسك ...ثم يخفي عنا ما لا نعرفه ... لا يريد منك ان تكون رائد فضاء حتي تشاهد ما لا يشاهده الآخرون ... لا يريد منك أن تكون عالم دين حتي تفهم ما لا يفهمه الآخرون ... فقط هي الفطرة ... فلا تتخلي عنها ...طب ليه أمرنا الله بالتفكر في خلق السماوات و الارض بالتحديد ؟ ...لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ....فيها اسرار ... فيها عظمة الخلق و الخالق ... فيها إن نظرتك حتتغير لحاجات كتير… و لكن اكثر الناس لا يعلمون ..ورد لفظ كلمة الأرض في القرآن حوالى ٤٦١ مرة ... سواء بمفردها أو مقترنة مع السماوات .... ولا يوجد آية واحدة تدل علي ان الأرض كوكب ... وصف الكواكب و شكلها يوم القيامة في القرآن مختلف عن الأرض ... ليه تقول انها كوكب؟!!!لا يوجد آية واحدة في القرآن تدل علي أن الارض كرة أو انك بتلف و بتدور ....لا يوجد حديث نبوي/قدسي يقول ان الارض كروية و تلف و تدور....لا يوجد من الأساس أي فعل حركة أو مصدر حركي تم ذكره مع الأرض في القرآن.. كلها افعال سكون و ثبات ... مثل فرشناها ... قراراً من يقر ... سطحت ... ننقصها ...مددناها من مد ...مهداً ... عكس الشمس التي دائماً تقترن بفعل حركي ... مثل طلعت .. غربت .. تجري .. تسبح .. تزاور ..في هذه المسألة ... خلق السماوات و الأرض ... لا تتبع إلا فطرتك ... فهي دليلك و قناعتك .... و هو ما أمرنا الله أن نستدل بها علي عظمة خلقه ...وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِى ٱلْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ....
إنا أنزلناه بلسان عربي مبين ...
إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون ...
قرآن فصيح شامل و مفهوم ... إلا ما اختلف عليه العلماء من الذكر ...
خلق السماوات و الارض لا يحتاج إلي ذكر ... فهو لا يحتاج لاختلاف من الاساس ...بالرغم ان كثير من العلماء لووا ألسنتهم لتناسب العلم المزيف...فهناك الكثير لم يغيروا في تفاسيرهم بناء علي هذا العلم ...
أين عينيك و عقلك ؟....
تعددت آيات خلق السماوات و الارض .. و أمرنا الله أن نتدبر و نتفكر في خلق السماوات و الارض ...فان شكل الارض و السماوات ليس من الغيبيات…
ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَٰمًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَٰطِلًا سُبْحَٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ ...
لا يمكن أن يأمرنا الله بالتدبر و التفكر في خلق السماوات و الأرض فقط بالفطرة و بما تدركه حواسك ...ثم يخفي عنا ما لا نعرفه ... لا يريد منك ان تكون رائد فضاء حتي تشاهد ما لا يشاهده الآخرون ... لا يريد منك أن تكون عالم دين حتي تفهم ما لا يفهمه الآخرون ... فقط هي الفطرة ... فلا تتخلي عنها ...
طب ليه أمرنا الله بالتفكر في خلق السماوات و الارض بالتحديد ؟ ...
لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ....
فيها اسرار ... فيها عظمة الخلق و الخالق ... فيها إن نظرتك حتتغير لحاجات كتير… و لكن اكثر الناس لا يعلمون ..
ورد لفظ كلمة الأرض في القرآن حوالى ٤٦١ مرة ... سواء بمفردها أو مقترنة مع السماوات .... ولا يوجد آية واحدة تدل علي ان الأرض كوكب ... وصف الكواكب و شكلها يوم القيامة في القرآن مختلف عن الأرض ... ليه تقول انها كوكب؟!!!
لا يوجد آية واحدة في القرآن تدل علي أن الارض كرة أو انك بتلف و بتدور ....
لا يوجد حديث نبوي/قدسي يقول ان الارض كروية و تلف و تدور....
لا يوجد من الأساس أي فعل حركة أو مصدر حركي تم ذكره مع الأرض في القرآن.. كلها افعال سكون و ثبات ... مثل فرشناها ... قراراً من يقر ... سطحت ... ننقصها ...مددناها من مد ...مهداً ... عكس الشمس التي دائماً تقترن بفعل حركي ... مثل طلعت .. غربت .. تجري .. تسبح .. تزاور ..
في هذه المسألة ... خلق السماوات و الأرض ... لا تتبع إلا فطرتك ... فهي دليلك و قناعتك .... و هو ما أمرنا الله أن نستدل بها علي عظمة خلقه ...
تعليقات
إرسال تعليق