عند العلامة 60 درجة تسلسل الأحداث كالتالي :-

عند العلامة 60 درجة تسلسل الأحداث كالتالي :-

(1) اللوحة الهندية تسقط تحت جبال الهيمالايا واللوحة الاسترالية مقلوبة مع (2) غرق إندونيسيا ،

(3) منطقة المحيط الهادئ القابلة للطي تسمح لـ (4) أمريكا الجنوبية بالتدحرج ،

(5) تمزيق صدع جنوب المحيط الأطلسي مما سمح لـ (6) أفريقيا بالتدحرج و (7) هبوط قاع البحر الأبيض المتوسط ​​،

(8) زلازل كبيرة في اليابان تليها (9) تعديل مدريد الجديدة.

(10) الذي يعقبه على الفور تقريباً تمزيق صدع شمال الأطلسي مع تسونامي الأوروبي.

____________________

وهذا شرح تم نشره سابقاً

تغيرات الأرض و حركة الصفائح التكتونية الجغرافية ، التي من المحتمل أن تتقدم في نفس الوقت بعد الارتحال المغاطيسي

عند تحول القطب عليك أن تتوقع حدوث زلازل شديدة القسوة والتي لم تشهدها أو يسجلها مقياس ريختر من قبل ..!!

والذي لن تكون هزة واحدة فقط عندما تتوقف القشرة عن الحركة ولكن سلسلة من الهزات العنيفه المصاحبه لنزوح القشرة الأرضية

منطقة فيجي و كاسكاديا و كندا وسان أندرياس بالولايات المتحدة الأمريكية هي الأكثر احتمالية للزلازل الضخمة والبراكين.

الخطوة الاولى ارتفاع اللوحة الأستراليا 

لقد أخبرتكم سابقا إن اللوحة الهندية الأسترالية هي المكابح التي تعيق جميع أنشطة الألواح الأخرى في جميع أنحاء العالم ، عندما تضرب زلازل الميغا ريختر حزام النار بالقرب من فيجي سترتفع المنطقة بالقرب من نيوزيلندا إلى 500 قدم ، وستسمح لجميع الصفائح التكتونية الأخرى باتخاذ الخطوة الأولى !!

لكي تتدحرج إفريقيا الى الجزء العلوي بتجاه الشرق ، تحتاج اللوحة إلى مساحة لتسقط في المحيط الهندي ، يتطلب هذا إمالة اللوحة الهندية الأسترالية ، مما يؤدي إلى سقوط الصفيحة الهندية الأسترالية تحت جبال الهيمالايا وإفريقيا أيضاً في الفراغ بتجاه المحيط الهندي ، عندما تتدحرج الصفيحة الأفريقية  وتسقط قمتها المستديرة باتجاه المحيط الهندي ، يتفكك البحر الأحمر ، ويتفكك مثلث عفر في إفريقيا ، يمثل مثلث عفر منخفض جيولوجي ناشئ بسبب نقطة التقاء ثلاثية للبحر الأحمر وخليج عدن وأنظمة الصدع الأفريقي للصفائح التكتونية في الوادي المتصدع الكبير في شرق أفريقيا، وهو يقع حالياً في المنطقة الحدودية بين إريتريا وجيبوتي وإقليم عفر في إثيوبيا. 

عندما تتدحرج الصفيحة إفريقيا إلى الشرق وتنخفض سيؤثر هذا بالطبع على مصر وعلاقتها بشبه جزيرة سيناء و سيتسع مضيق جبل طارق بمقدار 125 ميلاً ، مع هبوط إفريقيا ، وتتحرك المغرب 50 ميلاً شرقاً حيث تعتبر شبه جزيرة سيناء جزءا من الصفيحة الأفريقية ، فمن الواضح أن البحر الأحمر ينفتح وبالتالي ، فإن البحر الأحمر في خليج السويس وخليج العقبة الذي يمزق الأردن سينفتح ، تاركًا شبه جزيرة سيناء في موقع كجزيرة معزولة مع القليل من الارتباطات المباشرة  لقد ذكرنا أن مصر يمكن أن تجد نفسها في وسط طريق الهجرة ، حيث سيتذكر البشر أن هناك طريقاً مفيداً إلى إفريقيا هناك ، وأن إفريقيا قارة غنية ذات ارتفاع عالي.  قد تجد أجزاء من مصر نفسها مغمورة بالمياه عندما يرتفع مستوى سطح البحر إلى 675 قدما لكن معظمها لن يكون تحت الماء  لكن حشد الناس الذين يمرون عبر مصر سيجعل البقاء هناك شبه مستحيل و سيتم تناول أي طعام مزروع.

لتحديد ما إذا كنت في إحدى تلك المناطق التي سترتفع أو تنخفض ستكون الهند وغرب أستراليا تحت الأمواج اعتبارا من وقت تحول القطب ، وسيتم دفعها لأسفل قبل التحول القطبي اما اليابان سترتفع 150 قدم ، و نيوزيلندا سترتفع 500 قدم وشرق أستراليا أيضا، إسبانيا تخسر 50 قدم، غرب المملكة المتحدة تخسر 150 قدم، نيو إنجلاند سترتفع  450 قدم بسبب التعلق البحري، فلوريدا تخسر 150 قدم، وجزيرة فانكوفر تكسب 100 قدم.

يتابع ....